هكذا يُنقّح لشيبة المراجع موضوع الضّلال والإضلال؛ فيصبّ الحكم المناسب عليه، وعاشوا حياة سعيدة!!

6 فبراير 2018
1137

هكذا يُنقّح لشيبة المراجع موضوع الضّلال والإضلال؛ فيصبّ الحكم المناسب عليه، وعاشوا حياة سعيدة!!


تنطلق إجابات المركز من رؤية مقاصدية للدين، لا تجعله طلسماً مطلقاً لا يفهمه أحد من البشرية التي جاء من أجلها، ولا تميّعه بطريقةٍ تتجافى مع مبادئه وأطره وأهدافه... تضع مصادره بين أيديها مستلّةً فهماً عقلانياً ممنهجاً... لتثير بذلك دفائن العقول...