«إنّ مشكلة قطّاعنا العلمي والتي سرت إلى عموم النّاس أيضاً هي: إنّنا في أغلب الموارد ننتقد صاحب الدّليل لا دليله؛ لأنّ دليله ليس مهمّاً عندنا، وقبل كلّ شيء نبدأ بالهجوم على شخصه؛ فنلفّق أكاذيب حوله، ونوجّه التّهم إليه، ونريق ماء وجهه، وننجّسه، وأخيراً نكفّره… مع إنّ طريق النّقد العلميّ المنصف هو نقد الدّليل لا صاحبه». […]
«إنّ مشكلة قطّاعنا العلمي والتي سرت إلى عموم النّاس أيضاً هي: إنّنا في أغلب الموارد ننتقد صاحب الدّليل لا دليله؛ لأنّ دليله ليس مهمّاً عندنا، وقبل كلّ شيء نبدأ بالهجوم على شخصه؛ فنلفّق أكاذيب حوله، ونوجّه التّهم إليه، ونريق ماء وجهه، وننجّسه، وأخيراً نكفّره… مع إنّ طريق النّقد العلميّ المنصف هو نقد الدّليل لا صاحبه».
[المرحوم نعمت الله صالحى نجف آبادى، مؤلّف كتاب الشّهيد الخالد].