
فكّر وتأمّل جيّداً: هل يُمكن لنصّ يحمل هذه الاختلافات في النّقل ـ مهما مسحنا أنفسنا في الأرض لترقيعها وتوجيهها وبيان فائدة تغايرها ـ أن يكون دستوراً دينيّاً دائميّاً لعموم العباد والبلاد بمختلف لغاتهم وألوانهم حتّى نهاية الدّنيا، أم هي أصوات قد تكون مبرّرة في لحظتها الدّعويّة لسبب ولآخر؟!