متى ما تجاوزنا في مقام الاعتقاد والعمل هذه الفتاوى وأصحاب النّصوص الدّينيّة والمذهبيّة الّذين يقفون خلفها، وموضعناهم في المكان الّلائق بها، نستطيع حينذاك أن نقول: إنّنا مهتمّون ببناء فقه الإنسان، ومن غير ذلك سنبقى نرقّع ونقاتل في سبيل تعميق حالة النّفاق والازدواجيّة ما بين ظاهرنا وباطننا، فتأمّل كثيراً كثيراً، والله من وراء القصد. https://www.facebook.com/jamkirann/posts/3605386346250330
متى ما تجاوزنا في مقام الاعتقاد والعمل هذه الفتاوى وأصحاب النّصوص الدّينيّة والمذهبيّة الّذين يقفون خلفها، وموضعناهم في المكان الّلائق بها، نستطيع حينذاك أن نقول: إنّنا مهتمّون ببناء فقه الإنسان، ومن غير ذلك سنبقى نرقّع ونقاتل في سبيل تعميق حالة النّفاق والازدواجيّة ما بين ظاهرنا وباطننا، فتأمّل كثيراً كثيراً، والله من وراء القصد.