الكلب الطّبيعي لا يلهث بنحو دائم، والكلب القرآني منصرف للقاطن في الأجواء الحارّة بلا رعاية لا غير، فتفطّن في هذا الكلام ولوازمه أيضاً، والله من وراء القصد.

الكلب الطّبيعي لا يلهث بنحو دائم، والكلب القرآني منصرف للقاطن في الأجواء الحارّة بلا رعاية لا غير، فتفطّن في هذا الكلام ولوازمه أيضاً، والله من وراء القصد.