#لو كانت السّماء مهتمّة بتحويل القرآن من ظاهرة صوتيّة إلى دستور دينيّ دائميّ لعموم البقاع والأصقاع بمختلف لغاتها وألسنتها حتّى نهاية الدّنيا، لبادرت لكتابته بنفسها أو بإشرافها.
#والتّالي بأسره باطل، فالمقدّم مثله.
#أمّا بيان الملازمة وبطلان الّلازم فيجد المتابع الجادّ شيئاً من تجلّياته في كتابنا القرآن البعدي، والّذي يجده في معرض بغداد الدّولي للكتاب في جناح دار الرّافدين، والله من وراء القصد.

https://www.facebook.com/jamkirann/posts/3380077378781229