#حينما يتحدّثون عن العفّة والشّرف بشكل مغلوط، يجعلون فاطمة هي القدوة والأسوة، وهي الّتي لم تكن تسمح لنفسها أن ترى حتّى الأعمى، لكن حينما يتحدّثون عن المذهبيّة والطّائفيّة وتأجيجها يتناسون جميع هذه الأمور، وتصبح “حلالاً زلالاً”، ولا مشكلة لديهم أن تجذب فاطمة تلابيب عمر بن الخطّاب إليها، أجل؛ إنّها الجهالات المذهبيّة إن كنت تجهلها، فتأمّل كثيراً كثيراً، والله من وراء القصد.
#ميثاق_العسر
#فاطمة_المذهبيّة