التّصدّي للمرجعيّة بين الماضي والحاضر!!

#قيل للشّيخ أسد الله الزّنجاني “1865ـ1935م” يوماً وكان يدرّس السّطوح: لماذا لا تُعطي بحث الخارج، ولماذا لا تطبع رسالتك العمليّة؟! فأجاب: إنّ الذهاب إلى جهنّم ليس واجباً عينيّاً؛ وهناك مراجع كثيرون قد تكفّلوا بذلك!!
#يُشار إلى إنّ الرّواية أعلاه رواها المرحوم الميرزا علي الغروي العليّاري عن أستاذه الزّنجاني بلا واسطة، ونُشرت في حوار له مع مجلّة الحوزة الفارسيّة العدد: “63” فلاحظ.
#مرجعيّات .


تنطلق إجابات المركز من رؤية مقاصدية للدين، لا تجعله طلسماً مطلقاً لا يفهمه أحد من البشرية التي جاء من أجلها، ولا تميّعه بطريقةٍ تتجافى مع مبادئه وأطره وأهدافه... تضع مصادره بين أيديها مستلّةً فهماً عقلانياً ممنهجاً... لتثير بذلك دفائن العقول...