التّذبذب القرآني يغلق باب دستوريّته الدّينيّة الدّائميّة!!

مهما فلسفنا التّذبذب الواضح في بعض الآيات القرآنيّة الصّوتيّة ـ والّذي يعود إلى الظّروف الدّاخليّة والخارجيّة لقناة القرآن الحصريّة الموصلة أو المصدّرة وهي: الرّسول ـ فإنّه يمنع بطبيعة الحال من تحوّل القرآني البعدي بصيغته الواصلة إلى دستور دينيّ دائميّ لعموم العباد والبلاد على اختلاف ألسنتهم وألوانهم؛ لأنّ التّذبذب فرع الآنيّة والمحاولة والخطأ لا الدّستوريّة الدّينيّة الدّئميّة، فتأمّل كثيراً كثيراً، والله من وراء القصد.

ميثاق العسر

https://www.facebook.com/jamkirann/posts/3565175996938032