الأزهر يهتمّ بكتابنا “القرآن البعدي” ويدوّن كتاباً في ردّه بمعزل عن قيمة الردّ، وبعض حوزاتنا توظّف عناصرها الزّحافة في تسقيطك وشيطنتك والافتراء عليك وبهتك!!
تنطلق إجابات المركز من رؤية مقاصدية للدين، لا تجعله طلسماً مطلقاً لا يفهمه أحد من البشرية التي جاء من أجلها، ولا تميّعه بطريقةٍ تتجافى مع مبادئه وأطره وأهدافه... تضع مصادره بين أيديها مستلّةً فهماً عقلانياً ممنهجاً... لتثير بذلك دفائن العقول...