#أن يخاطر الأمين العامّ لحزب الله الّلبناني بنفسه ويذهب شخصيّاً إلى دمشق طالباً من الأسد رخصةً لتّفاوض الحزب مع داعش في سبيل معرفة مصير بضعة جنود لبنانيّين وغيرهم لهو مثال وطنيّ عميق ودرس بليغ نتمنّى على قادتنا وزعاماتنا أن يتعلّموا ولو نزراً يسيراً منه، في الوقت الّذي ضاع ويضيع مصير آلاف من جنودنا وأبطالنا في هذه الأرض أو تلك!!