#أنا لا اتفاعل مع الحيل الشّرعيّة أدناه، ولا اعتقد بجوازها ولا بفاعليّة أثرها… ويتحمّل المرحوم أبو الحسن الأصفهاني المتوفّى سنة: “1946م” المسؤوليّة الأولى في زجّ أمثال هذه الحيل المرتبطة بالرّضيعة في رسالته العمليّة “وسيلة النّجاة” لأسباب حوزويّة إثباتيّة، وحينما جاء الفقهاء من بعده وحشّوا على رسالته العمليّة بقيت هذه الفتاوى كما هي، ونقلها بعضهم بنصّها […]
#أنا لا اتفاعل مع الحيل الشّرعيّة أدناه، ولا اعتقد بجوازها ولا بفاعليّة أثرها… ويتحمّل المرحوم أبو الحسن الأصفهاني المتوفّى سنة: “1946م” المسؤوليّة الأولى في زجّ أمثال هذه الحيل المرتبطة بالرّضيعة في رسالته العمليّة “وسيلة النّجاة” لأسباب حوزويّة إثباتيّة، وحينما جاء الفقهاء من بعده وحشّوا على رسالته العمليّة بقيت هذه الفتاوى كما هي، ونقلها بعضهم بنصّها في رسالته العمليّة، واستشكل آخرون فيها وطرحوا احتيالاً جديداً يستند إلى الرّضيعة أيضاً في جوازها، فإذا عُدّل قانون الأحوال الشّخصيّة ومُرّر الفقه الشّيعي المتداول فستكون هذه الحيلة من بركاتها، والله الهادي إلى سبيل الصّواب.