«أ لم يَطرُد مَرجع التقليد المطلق في زمانه آية الله العظمى السيّد أبو الحسن الأصفهانيّ العالِم الفقيه والعارف الوارف والحكيم المُدرّس لـ: “الأسفار” و “الشفاء” في النجف الأشرف، أعني المرحوم السيّد حسن الأصفهانيّ إلى مَسقَط #غريباً #وحيداً #مُضطَهَداً، وهو الذي كان أعلى طلّاب وتلاميذ آية الحقّ وسند العرفان والولاية الإلهيّة الحقّة المرحوم الحاجّ ميرزا على […]
«أ لم يَطرُد مَرجع التقليد المطلق في زمانه آية الله العظمى السيّد أبو الحسن الأصفهانيّ العالِم الفقيه والعارف الوارف والحكيم المُدرّس لـ: “الأسفار” و “الشفاء” في النجف الأشرف، أعني المرحوم السيّد حسن الأصفهانيّ إلى مَسقَط #غريباً #وحيداً #مُضطَهَداً، وهو الذي كان أعلى طلّاب وتلاميذ آية الحقّ وسند العرفان والولاية الإلهيّة الحقّة المرحوم الحاجّ ميرزا على الآقاي قاضي درجة، وأكثرهم حرصاً على الدين، وآمنهم على الشريعة، فحُرِمَت النجف ـ وإلى يومنا هذا ـ من علوم المعقول والدروس الرسميّة للمعارف والأخلاق والحكمة والفلسفة، وأحال النجف العامرة والغنيّة بالإحساس إلى: ما هي عليه اليوم، وسلّمها إلى زاوية الجدب والخراب و الجمود وقصور المعقولات؟!»، معرفة الله، ج3، ص257.
أقول: ناقل الكفر ليس بكافر كما يقولون؛ ومن يريد أن يكّذب الرجل فعليه أن يلتزم بلوازم كلامه حتّى النهاية، فهل من مكذّب؟!