#من يريد أن يصدّق بحجم الغلوّ والتّأليه الّذي كان ينسبه المغالون والمستأكلون والمحتالون للأئمّة “ع” في زمانهم فلينظر إلى زماننا وطريقة مغالاة وتقديس هذه النّماذج لمراجعها وزعاماتها الدّينيّة والسّياسيّة؛ فالرّجال هم الرّجال والأهداف هي الأهداف أيضاً، وكسر هذه النّمطيّة يبدأ بكسر طوق المقدّس الوهمي في أعناق النّاس، ولكن بالعلم والموضوعيّة لا بالتّهريج والتقوّل. #أسعد الله […]
#من يريد أن يصدّق بحجم الغلوّ والتّأليه الّذي كان ينسبه المغالون والمستأكلون والمحتالون للأئمّة “ع” في زمانهم فلينظر إلى زماننا وطريقة مغالاة وتقديس هذه النّماذج لمراجعها وزعاماتها الدّينيّة والسّياسيّة؛ فالرّجال هم الرّجال والأهداف هي الأهداف أيضاً، وكسر هذه النّمطيّة يبدأ بكسر طوق المقدّس الوهمي في أعناق النّاس، ولكن بالعلم والموضوعيّة لا بالتّهريج والتقوّل.
#أسعد الله أيّام من ثبت عنده العيد، وعرفة مباركة وموفّقة لمن لم يثبت عنده ذلك، والله الهادي إلى سبيل الصّواب.