#أسأل الله أن يخلّص شيعة العراق الإثني عشريّة من سياسة المحاور المذهبيّة الباطلة في التّعامل العلميّ مع زيارة الأربعين وأضرابها ممّا يُسمّى الشّعائر الحسينيّة؛ فإنّ استحكام كثير من الأبطال المذهبيّة وتحوّلها إلى حقّ مطلق لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه إنّما هو ببركة هذا النّوع من سياسة المحاور الباطلة على مرّ تاريخنا المذهبيّ، فتأمّل كثيراً، والله من وراء القصد.
#ميثاق_العسر
#الحسين_المذهبي