#رغم الاحترام الوافر الّذي أكنّه لترابيّة وأخلاقيّة وحرص سماحة الشّيخ باقر الإيرواني “حفظه الله” لكن ما أتمنّاه عليه أن يعذرني إذا ما قلت: إنّ ما تصطلح عليه بالطّريقة الدّبلوماسيّة في صياغة الفتاوى الفقهيّة والتّشدّد والاحتياط غير المبرّر في طرحها وصياغتها أفقدتنا المزيد من شبابنا، وجعلتهم يتمرّدون على الدّين وعلى جميع رجالاته أيضاً… #قال ابن طاووس […]
#رغم الاحترام الوافر الّذي أكنّه لترابيّة وأخلاقيّة وحرص سماحة الشّيخ باقر الإيرواني “حفظه الله” لكن ما أتمنّاه عليه أن يعذرني إذا ما قلت: إنّ ما تصطلح عليه بالطّريقة الدّبلوماسيّة في صياغة الفتاوى الفقهيّة والتّشدّد والاحتياط غير المبرّر في طرحها وصياغتها أفقدتنا المزيد من شبابنا، وجعلتهم يتمرّدون على الدّين وعلى جميع رجالاته أيضاً… #قال ابن طاووس وهو يوصي ولده:
#أعلم يا ولدي يا محمد وجميع ذريّتي وذوي مودتي: أنّني وجدت كثيراً ممن رأيته وسمعت به من علماء الإسلام، قد ضيّقوا على الأنام ما كان سهّله اللّه جل جلاله ورسوله “ص”، من معرفة مولاهم ومالك دنياهم وأخراهم…». كشف المحجّة، ابن طاووس: ص48].