بين علامات الإيمان وعلامات الخسران!!

6 نوفمبر 2017
1732

#تعليقاً على الفتوى المرفقة للمرحوم الخوئي أقول: لا يحتاج الشّيعي في هذه الأيّام للكذب لكي يذهب للزّيارة؛ فالدّوائر معطّلة بطبيعة الحال؛ لأنّ زيارة الأربعين من علامات الإيمان!! لكنّ يبدو إنّ البقاء في الدّوائر لقضاء حاجات النّاس من علامات الخسران، ولله في خلقه شؤون وشؤون.


تنطلق إجابات المركز من رؤية مقاصدية للدين، لا تجعله طلسماً مطلقاً لا يفهمه أحد من البشرية التي جاء من أجلها، ولا تميّعه بطريقةٍ تتجافى مع مبادئه وأطره وأهدافه... تضع مصادره بين أيديها مستلّةً فهماً عقلانياً ممنهجاً... لتثير بذلك دفائن العقول...