بين الّلعن القرآني والسّباب!!

15 نوفمبر 2017
1590
ميثاق العسر

إذا أردت أن تقنع نفسك بوجود الفرق بين الّلعن والسّباب #اجتماعيّاً فجرّب أن تقف أمام شقاوات حارتك وإلعنهم لعناً قرآنيّاً وبيلاً، فإذا ما غسلوك ومسحوا بك الأرض قل لهم بعدها: أنّ الّلعن القرآني يختلف عن السّباب؛ وقد أمرنا باللعن دون السّباب!!


إذا أردت أن تقنع نفسك بوجود الفرق بين الّلعن والسّباب #اجتماعيّاً فجرّب أن تقف أمام شقاوات حارتك وإلعنهم لعناً قرآنيّاً وبيلاً، فإذا ما غسلوك ومسحوا بك الأرض قل لهم بعدها: أنّ الّلعن القرآني يختلف عن السّباب؛ وقد أمرنا باللعن دون السّباب!!


تنطلق إجابات المركز من رؤية مقاصدية للدين، لا تجعله طلسماً مطلقاً لا يفهمه أحد من البشرية التي جاء من أجلها، ولا تميّعه بطريقةٍ تتجافى مع مبادئه وأطره وأهدافه... تضع مصادره بين أيديها مستلّةً فهماً عقلانياً ممنهجاً... لتثير بذلك دفائن العقول...