بعيداً عن نظريّة المؤامرة!!

#فكّر بينك وبين نفسك بتجرّد وبعيداً عن نظريّة المؤامرة وأسأل نفسك هذا السّؤال: لماذا تفترق شيعة الصّادق “ع” بما فيهم أكابر أصحابه إلى ستّ فرق كما قرّرت المصادر الشّيعيّة الأثنا عشريّة ذلك؟!


تنطلق إجابات المركز من رؤية مقاصدية للدين، لا تجعله طلسماً مطلقاً لا يفهمه أحد من البشرية التي جاء من أجلها، ولا تميّعه بطريقةٍ تتجافى مع مبادئه وأطره وأهدافه... تضع مصادره بين أيديها مستلّةً فهماً عقلانياً ممنهجاً... لتثير بذلك دفائن العقول...