بعد أن عرفت بما لا مزيد عليه فتاوى الفقهاء والمراجع المتقدّمين والمتأخّرين على اختلاف توجّهاتهم واهتماماتهم في تسويغ الزّواج من الأطفال، وإباحة الجنس الخفيف معهم حتّى التّاسعة، والجنس العميق معهم بعدها، آن الآوان لكي نعمّق الشّواهد ونعزّزها لنشخّص المشرّع والمبيح الأوّل لهذا الموضوع، فتدبّر وتأمّل ولا تغترّ بتمنّيات فلان وأحلام علّان؛ فهذه هي الحقيقة المنسجمة […]
بعد أن عرفت بما لا مزيد عليه فتاوى الفقهاء والمراجع المتقدّمين والمتأخّرين على اختلاف توجّهاتهم واهتماماتهم في تسويغ الزّواج من الأطفال، وإباحة الجنس الخفيف معهم حتّى التّاسعة، والجنس العميق معهم بعدها، آن الآوان لكي نعمّق الشّواهد ونعزّزها لنشخّص المشرّع والمبيح الأوّل لهذا الموضوع، فتدبّر وتأمّل ولا تغترّ بتمنّيات فلان وأحلام علّان؛ فهذه هي الحقيقة المنسجمة تمام الانسجام مع الواقع الّذي كشفت عنه الأدلّة والشّواهد المتقدّمة، وعليك قبولها بصدر رحب، والله من وراء القصد.