في الأيّام القادمة: هل ستقلّد نساء الشيعة مرجعاً ملأ رسالته العمليّة بفتاوى ذكوريّة اتّكاءً على نصوص دينيّة أخذت مستوى الوعي الاجتماعي لزمانها بعين الاعتبار، أم إنّها ستُجبر المرجع #الأعلى القادم على تقديم فتاوى تتناسب مع وضعها المعاصر مع الحفاظ على عفّتها وشرفها وكرامتها وريحانتها كمقاصد شرعيّة عُليا غير قابلة للتغيير؟!