وبالمناسبة: هذه الفتوى تستند إلى نصوص الأئمّة المؤسّسين الّذين يصفون الرّجل الخاطب بالمشتري الّذي يشتري سلعة بأمواله، وبالتّالي: فمن حقّه فحصها وتقليبها؛ كي لا يحصل الغبن والغرر، ولم تنشأ من رؤية عصريّة متماهية مع فكرة الزّواج المدنيّة المعاصرة كما قد يتوهّم الواهمون، فتفطّن وافهم. https://www.facebook.com/plugins/post.php?href=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2Fjamkirann%2Fposts%2F3889889877799974&show_text=true&width=500
وبالمناسبة: هذه الفتوى تستند إلى نصوص الأئمّة المؤسّسين الّذين يصفون الرّجل الخاطب بالمشتري الّذي يشتري سلعة بأمواله، وبالتّالي: فمن حقّه فحصها وتقليبها؛ كي لا يحصل الغبن والغرر، ولم تنشأ من رؤية عصريّة متماهية مع فكرة الزّواج المدنيّة المعاصرة كما قد يتوهّم الواهمون، فتفطّن وافهم.