#أكرّر وأقول: لا طريق لك إذا ما أردت أن تُسقط هذه النّصوص الصّحيحة والمتّفق على نقاوتها السّنديّة بإجماع الطّائفة الاثني عشريّة إلّا أن تكذّب أو تُخطّئ أحد رواتها وتلتزم بلوازم كلامك، فهل الكذّاب والمُخطئ في قناعتك هو: الكليني، أو محمّد بن يحيى العطّار، أو أحمد بن محمّد بن عيسى، أو عليّ بن الحكم، أم هشام […]
#أكرّر وأقول: لا طريق لك إذا ما أردت أن تُسقط هذه النّصوص الصّحيحة والمتّفق على نقاوتها السّنديّة بإجماع الطّائفة الاثني عشريّة إلّا أن تكذّب أو تُخطّئ أحد رواتها وتلتزم بلوازم كلامك، فهل الكذّاب والمُخطئ في قناعتك هو: الكليني، أو محمّد بن يحيى العطّار، أو أحمد بن محمّد بن عيسى، أو عليّ بن الحكم، أم هشام بن سالم، أم الصّادق “ع”؟! غير هذه الطّريقة ليس سوى سفاسف و “خربشات” لا قيمة لها في سوق العلم؛ فكن شجاعاً وقل الحقيقة واترك عنك أكذوبة العرض على القرآن؛ لأنّ القرآن البعدي لا بشرط من هذه الأمور وليس له علاقة بإثباتها أو نفيها، فتأمّل كثيراً، والله من وراء القصد.
#ميثاق_العسر
#الرّسول_المذهبي